Skip to content
22 Mayıs 2025
  • Facebook
  • Twitter
  • Youtube
  • Instagram
IRAK TÜRKLERİNİN BAĞIMSIZ SİYASİ GAZETESİDİR

IRAK TÜRKLERİNİN BAĞIMSIZ SİYASİ GAZETESİDİR

Sosyal medya hesaplarımız

  • Facebook
  • Twitter
  • Youtube
  • Instagram
Primary Menu
  • HABERLER
    • Akademik Makaleler
    • Arapça
    • Azerbaycan
    • Basın
    • Dünya
    • Editörden
    • İngilizce
    • Kitap
    • Kültür – Sanat
    • Türkiye
  • Yazarlar
  • Multimedya
  • Kütüphane
  • Kültür – Sanat
  • Röportajlar
  • Hakkımızda
  • Künye
  • Türkmeneli’ni Tanıyalım
  • Kerkük Türküleri
  • Kerkük Kültür Derneği
  • Kitaplarımız
  • İletişim
  • Home
  • Yazarlar
  • لماذا لا ندافع عن كرامتنا ؟
  • Arapça
  • Fevzi Türker
  • Yazarlar

لماذا لا ندافع عن كرامتنا ؟

Fevzi Türker 31 Ağustos 2023
kerkuk-turkmen

لماذا لا ندافع عن كرامتنا ؟

فوزي توركر

منذ اقدم العصورتعتزالشعوب بمكرامتها وتصونها بكل فوة وثبات,ولا تتردد في الذود عنها بكل ما لديها من قوة  وامكانيات. والكرامة لها مكانتها الفريدة في الحياة السياسية والاجتماعية لجميع الشعوب.فالشعوب جميعها حريصة على كرامتها وتحميها وتدافع عنها دون هوادة.نعم الكرامة اثمن شيء في حياة جميع الشعوب عدا الشعب التركماني الذي لا يأبه منذ ما يقرب من قرن مضى بكرامته المهانة ولا يدافع عنها على الرغم من انه يشكل المكون الثالث في العراق.

أهينت الكرامة التركمانية من قبل السلطات العراقية لأول مرة في  الثلآثينيات من القرن الماضي في محافظة ديالى حيث  يقدر تعداد التركمان القاطنين فيها بنحو نصف مليون نسمة. وتركمان ديالى الأقحاح  تعاملت معهم حكومة ياسين الهاشمي  السيئة الصيت والشديدة الحقد على القومية التركمانية بقسوة بالغة العنصرية ، إذ بدأت بفرض اسماء عربية على المدن التركمانية مثل قزلربات وقزانيا وشهربان وقره غان وغيرها،كما وانها شرعت بفرض القاب بعض العشائر العربية كالزيدي والخالدي.على العوائل التركمانية.وقد اهانت الحكومة العراقية كرامة هؤلاء التركمان الى درجة بحيث باتوا يخجلون اليوم من قوميتهم  والتحدث بلغتهم التركمانية .

 وفي تلك الحقبة نفسها من القرن الماضي وجهت حكومة ياسين العاشمي  اهانة شنيعة اخرى على الكرامة التركمانية في كركوك عندما  قررت استحداث  قضاء الحويجة لعرب استجلبوا من المحافظات الاخرى.ويشغل هذا القضاء الان زهاء ثلث مساحة كركوك.ولم تبدر اية ردود  فعل تركمانية  حينها  ضد هذا القرارالجائر وكأنه لم يكن قرارا عنصريا ضدهم وضد  وحدة الجغرافية التركمانية.

كرامة التركمان اهينت مرة اخرى عندما اقدمت حكومة البعث في عام  1976 على خطوة جائرة لتجزئة الجغرافية التركمانية . ووفقا لهذه الخطوة استقطعت قضاء طوزخورماتو وقضاء كفري من كركوك، والحقت الاولى الى محافظة صلاح الدين فيما الحقت الثانية الى محافظة ديالى.

أهينت كرامة  التركمان في كركوك عبر مجازر عديدة  تعرضوا  لها، ابشعها مجزرة كركوك عام ١٩٥٩ ومجرة التون كوبري عام ١٩٩١. استشهد في هاتين المجزرتين العشرات من التركمان لا لذنب ارتكبوه سوى انتمائهم للقومية التركمانية .فقد كان بالامكان ايصال هاتين المجزرتين للراي العام العراقي والعالمي من خلالافلام وثائقية وتاليف كتب ونشر مقالات باللغات الاجنبية . ولكننا صمتنا ودخلنا في سبات عميق واكتفينا بكرامتنا المهانة .وان مخططات المجزرتين التي نسينا نتائجها الخطيرة لا زالتا قائمة وتطبق ضد نا وضد جغرافيتنا الممتدة من قضاء تلعفر الى قضاء مندلي.

في 16 كانون الثاني 1980اقدم النظام البعثي العنصري على تنفيذ حكم الاعدام بحق كوكبة من المناضلين التركمان  وهم الدكتور نجدت قوجاق والدكتوررضا دميرجي والعميد المتقاعد عبدالله عبدالرحمن ورجل الاعمال عادل شريف. وتعتبرهذه الجريمة اشد اهانة موجهة للكرامة التركمانية منذ تأسيس الدولة العراقية ،لأنها جريمة قصمت ظهرحركة سياسية تركمانية قبل ان ترى النور .

وفيما يتعلق بتلك الجريمة اشارالدكتور فاروق عبدالرحمن نجل الشهيد العميد المتقاعد عبدالله عبدالرحمن في تصريح تلفزيوني قبل اشهرالى وجود بعض الخونة التركمان ممن باعوا ضمائرهم للنظام البعثي العنصري وساعدوه على حمل والده ورفاقه الى حبل المشنقة قي 16كانون الثاني عام 1980. واضاف عبدالرحمن  في تصريحه  التلفزيوني  المذكور بان هؤلاء الخونة هم ستة اشخاص,اثنان منهم  توفيا في كركوك والاربعة الاخرون يقيمون في تركيا. 

لقد مضى اكثر من ثلاثة واربعين عاما على استشهاد العميد المتقاعد عبدالله عبدالرحمن ورفاقه الأبرار، لكننا نحن التركمان لا نفعل شيئا منذ ذلك الوقت غيراقامة مجالس العزاء والقاء بعض الكلمات الرنانة.فالدكتور فاروق عبدالرحمن ما دام يعلم هوية الخونة الذين حملوا اباه وزملاءه الى حبل المشنقة فيتوجب عليه ان يكشف للراي العام التركماني عن اسماء  هؤلاء الخونة التركمان المتعاونين مع النظام البعثي لكي يعاقبهم ابناء الشعب حتى لو بالبصق على وجوههم العفنة ما دمنا نحن التركمان عاجزين عن قتلهم قبل ان يموتوا وينتقلوا الى جهنم وبئس المصير.

سياسة التعريب  والتمييز العنصري التي نفذها النظام البعثي لاكثر من ثلاثة عقود في المناطق التركمانية وفي مقدمتها كركوك  في ستينات القرن الماضي وما  تلاها من اعدام المئات من الشيان التركمان، كانت اشد ضربة  واقسى اهانة الحقها نظام البعث  العنصري  بالتركمان وبهويتهم القومية منذ تأسيس الدولة  العرااقية. فقد جرى في نطاق  تلك السياسة البغيضة بناء  عشرات الاحياء السكنية في كركوك ومئات القرى في ضواحيها لمواطنين عرب جاء بهم النظام من المحافظات الاخرى .ولكننا نحن التركمان لم ندرك خطورة ما يخطط  ضدنا وبقينا صامتين ومتفرجين  لسياسة التعريب وممارسات التهميش التي استهدفت  طمس هويتتنا  التركمانية واهانة كرامتنا .والملفت للنظر في التطور المتعلق بالتعريب في كركوك  وغيرها من المناطق التركمانية ، هو ان التركمان  بدلا من ان يقاوموا  تلك السياسات العنصرية  المهينة لكرامتهم  ولو باضعف الاساليب ، فانهم ا تحولوا الى  متعاطفين مع الوافدين ، وان المئات من العوائل التركمانية  قد تصاهرت مع العوائل الوافدة  التي جاءت  مع سبق الاصرار لطمس الهوية القومية التركمانية والقضاء عليها. ويقدرعدد الفتيات التركمانيات المتزوجات من العرب الوافدين خلال العقود الخمسة الاخيرة  باكثر من خمسين الف فتاة.

الغزوالامريكي للعراق عام 2003 لم يخفف من معاناة التركمان والاهانات التي استهدفت كرامتهم ، ولم يقض على آثار التمييز والتهميش اللذين لحقا  بهم في العهدين الملكي والجمهوري ، ولم يضمد الجروح البالغة التي اصيبوا بها خلال حكم الطاغية صدام حسين.فالتركمان كعادتهم  انتظروا من ياتي وينقذهم من محنتهم ، ولم يتهيأوا كغيرهم من الناحيتين السياسية والدفاعية  للفترة ما بعد صدام .فالمناطق التركمانية تعرضت مرتين للتغيير السكاني، المرة الاولى في عهد صدام وانها لا تزال مستمرة حتى اليوم ، وفي المرة الثانية تعرضت لغزو سكاني كردي كثيف بعد الاحتلال الامريكي للعراق مباشرة،واهانته للكرامة التركمانية لا تقل عن اهانة  تعريب صدام  للمناطق التركمانية.

احتلال تنطيم داعش للموصل  في 2014 ومن ثم ثلث العراق كان مخططا امريكيا ساهم في ايذاء التركمان واهانة كرامتهم اكثرمن غيرهم. فداغش قد اشعل الفتنة والاقتتال الطائفي  والتطهير العرقي في تلعفر التركمانية الجريحة اسفرت عن مقتل المئات وتشريد سكانها.كما وان داعش ارتكب مجازر في مناطق تركمانية اخرى مثل بشيروتازة خورماتى وداقوق وطوزخورماتى وآمرلي.وهنا لابد من الاشارة الى ان اكبر اهانة وجهت للتركمان  كانت المجزرة الرهيبة التي وقعت في داقوق عندماهاجمت طائرة حربية لم يفصح عن هويتها لحد اليوم مجلسا نسائيا للعزاء في ذكرى استشهاد الحسين(ع) في تكية ايلخانلي اسفرت عن استشهاد اربعين مواطنة تركمانية واصابة عشرات ا المواطنات بجروح بليغة ، تلقت بعضهن المعالجة في مستسفيات تركيا

الدستور العراقي الجديد الذي دخل حيز التنفيذ عام 2005 لم يسعف المطالب العادلة للتركمان، ولم يضمن حقوقهم  وحتى أنه لم يعتبرهم من حيث التعداد المكون الثالث في العراق ، وظلم الدستورالتركمان في مادته 140عندما اعتبر معظم الاراصي التركمانية اراض متنازع عليها. لأن الذين مثلوا التركمان في لجنة صياغة الدستور كانوا غير مؤهلين وغير مستعدين لمناقشة بنود الدستور مع ممثلي المكونات الاخرى في اللجنة.وكانت النتيجة ان صدر الدستور بشكله الحالي المهين للكرامة  التركمانية.

ود في هذه السطور ان نوجه بعض الاسئلة لمواطنينا الكرام في جميع انحاء توركمن ايلي لكي يدركوا مدى  التحديات التي احدقت بنا ولازالت تحدق: لماذا لا ندافع عن كرامتنا المهانة منذ قرن مضى في العراق؟:لماذا لا نناضل من اجل نيل الحقوق؟ لماذا لم نتعلم من معاناتنا وويلاتنا ان الحق لا يعطى وانما يؤخذ؟ لماذا يمثلنا عضو واحد في البرلمان بينما تعدادنا لايفل عن ثلاثة ملايين نسمة؟ لماذا لا نفتخر بانتمائنا لامة تركية عريقة يرجع تاريخها الى اكثر من عشرة آلاف سنة؟هل ان كرامتنا  في العراق اقل شانا من كرامة العرب والاكراد؟اليس لنا علماء وادباء نوابغ خدموا العراق؟الم يدافع اجدادنا عن الاسلام ضد الصليبيين؟ ألم يبسل ضباطنا في حرب فلسطين ألم نتعرض لمختلف صنوف الاضطهاد والتمييز العنصري في العهدين الملكي والجمهوري وللتعريب والاعدامات في عهد صدام ؟ لماذا يمثلنا نائب واحد في البرلمان  بينما تعدانا لا يقل عن ثلاثة ملايين نسمة؟ لماذا لا نملك حركة وطنية مسلحة حرة الارادة  تصون كرامة التركمان وتسترجع حقوقهم المهضومة

تعتبر انتخابات مجالس المحافظات المقبلة وضرورة الفوز بها بما لا يقل عن اربعة مقاعد الفرصة الاخيرة امام المواطنين التركمان في كركوك وغيرها من المناطق التركمانية الممتدة من تلعفر الى مندلي، لكي يتمكنوا من ازالة بعض ما لحق بهم من الظلم والاجحاف في العقود تقاعس في اتمام التدابير اللازمة التدابيراللازمة لعملية التصويت، او تجنب التوجه الى صناديق الاقتراع سوف يسئ كثيرا لصورة التركمان امام الراي العام العراقي،ويقضي على مستقبلهم السياسي.

30.08.2023

Paylaş:

Continue Reading

Previous: Şemsettin Küzeci “Azərbaycan-Türkiyə: Sarsılmaz qardaşlıq!”nı konuştu
Next: Türkmenler, Irak’ta yapılacak yerel seçimlere tek listeyle katılıyor

Related Stories

MUDAR
  • Arapça

كركوك وولادة مستحيلة لتحالف تركماني: السياسة بين سندان الجغرافيا ومطرقة التاريخ

Kerkük Gazetesi 17 Mayıs 2025
turk-mali-logo-04B528326C-seeklogo.com
  • Prof. Dr. Ata Atun

Türk Mallarını Rumlaştırma Tuzağı

Prof. Dr. Ata Atun 14 Mayıs 2025
IMG-20210225-WA0008
  • Arapça

تركمان العراق: سبل الوحدة السياسية والتكامل الإقليمي

Kerkük Gazetesi 4 Mayıs 2025

Güncel Haberler

Iğdır Üniversitesi Uluslararası İlişkiler Topluluğu Nahçıvan’da! 492ae289-3ea0-43b9-a95e-e759e08df583 1

Iğdır Üniversitesi Uluslararası İlişkiler Topluluğu Nahçıvan’da!

20 Mayıs 2025
Kerküklü Kadın Şair Kadriye Ziya’nın yeni şiir kitabı tanıtıldı 475754394_8916679588430987_6032810612883149677_n 2

Kerküklü Kadın Şair Kadriye Ziya’nın yeni şiir kitabı tanıtıldı

20 Mayıs 2025
Kul Hummat’in Sufi Bahçelerinde Bir Gül .jpg 3

Kul Hummat’in Sufi Bahçelerinde Bir Gül

20 Mayıs 2025
Türk fikir hayatının öncülerinden Ahmet Ağaoğlu AHMET AĞAOĞLU 4

Türk fikir hayatının öncülerinden Ahmet Ağaoğlu

19 Mayıs 2025
Gülhan Gürbüz’den Pazar’dan Pazara Şiir ” Ey Gönül” gülhan gürbüz 19 mayıs 5

Gülhan Gürbüz’den Pazar’dan Pazara Şiir ” Ey Gönül”

18 Mayıs 2025

Editörden

178386911_1925588547591950_2559509787806110237_n
  • Dr. Şemsettin Küzeci
  • Editörden
  • Haberler
  • Türkmeneli
  • Yazarlar

Irak Türkmen Cephesi 26 Yaşında

24 Nisan 2021
ALTUNKÖPRÜ ŞEHİTLERİ (1)
  • Dr. Şemsettin Küzeci
  • Editörden
  • Türkmeneli
  • Yazarlar

30. Yılında Kerkük’te Altunköprü Katliamı

28 Mart 2021
120594794_3362293387141128_9047910336164904962_n
  • Azerbaycan
  • Dr. Şemsettin Küzeci
  • Editörden
  • Türk Dünyası
  • Yazarlar

Karabağ Bizimdir. Karabağ Azerbaycan’dır

18 Ekim 2020

Videolar

eed5bfac-185e-4361-a144-ea9eb702ee9d
  • Azerbaycan
  • Basın
  • Haberler
  • Türk Dünyası
  • Türkmen Edebiyatı
  • Video
  • Videolar

Kerkük’ün Milli Yazarı Ata Terzibaşı’nın Hayatı Filim Oldu

26 Aralık 2024
demirel
  • Haberler
  • Türk Dünyası
  • Türkiye
  • Türkmeneli
  • Videolar

20 önce Süleyman Demirel Irak Türkmen Öğretmenlerini kabul etmişti

23 Aralık 2020
indir
  • Basın
  • Haberler
  • Türkmen Basını
  • Türkmeneli
  • Videolar

Kerkük Gazetesi’nin YouTube kanalı açıldı

16 Kasım 2020

Foto Galeri

DSCI8493
  • Basın
  • Foto Galeri
  • Haberler

Türkmeneli TV’nin eski Teknik Müdürü Sacit Baydar Vefat etti

17 Ekim 2020
M ZİYA1
  • Foto Galeri
  • Kitap
  • Kütüphane

Mustafa Ziya’nin Küçük Not Defterinden Şiirler kitabı çıktı

20 Ocak 2020
1828866_620x410
  • Foto Galeri

ABD’li komutandan Münbiç’e ziyaret!

8 Şubat 2018
Facebook
kerkuk_turkuleri
Youtube

AMACIMIZ

Irak’taki Türkmenlerin gerçek anlamda varlıklarını, birlik ve beraberliklerini sağlamak; gazete yoluyla da sıkıntılarını, kültürlerini ve varlıklarını dünyaya tanıtmak ve Türk dünyası arasında bir köprü oluşturmaktır.

Bizi Takip Edin

Facebook Twitter Youtube Instagram
Menu
  • Hakkımızda
  • Künye
  • Türkmeneli’ni Tanıyalım
  • Kerkük Türküleri
  • Kerkük Kültür Derneği
  • Kitaplarımız
  • İletişim

  • HABERLER
  • Yazarlar
  • Multimedya
  • Kütüphane
  • Kültür – Sanat
  • Röportajlar
  • Facebook
  • Twitter
  • Youtube
  • Instagram
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.